تجميل الأسنان

 تجميل الأسنان

وأخيرًا ، يبدو أن ذقن KFC في المملكة المتحدة يقوم أيضًا بتجربة نسخة نباتية من وصفته الدجاج المقلي الشهيرة. لا توجد كلمة حول ما إذا كان من المحتمل أن تأتي إلى الولايات المتحدة أم لا. أيضا لا كلمة على ما سوف يتم هذا اللغز "الدجاج".

لن تؤدي أي من هذه المبادرات ، في حد ذاتها ، إلى تغيير العالم

. ولكن إذا كان تقطيع اللحوم ومنتجات الألبان هو فعلاً الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به من أجل كوكب أكثر استدامة ، فإننا نحتاج إلى أكبر عدد ممكن من الناس بدءاً من هذا الطريق. اتصل بي بسخرية ، لكن أعتقد أن لدينا المزيد من الأمل - على الأقل في البداية - في إقناع عامة الناس بتناول كميات أقل من اللحوم والألبان ، أكثر مما نتخذه من تبديل بين عشية وضحاها إلى نبات حي نباتي 100٪. إن مقابلة الناس في أماكن تواجدهم ، خاصة في مطاعم الوجبات السريعة مع اللحوم المجهزة بشكل كبير ، تبدو وكأنها سيناريو ناجح لبدء تقليل الاستهلاك المفرط للمجتمع من المنتجات الحيوانية.

صورتنا لليوم هي شهادة على قوة التحول.

اتساع القبيحة؟ على محمل الجد ، لا توجد مثل هذه الأشياء! ونفس الشيء ينطبق على فراخ النحام (flamingolings؟). في حين أنها قد لا تصل إلى العالم مع أطراف نحيلة ومعطفا رائعا من الريش الوردي الحار ، يمكنك رؤية كل الإمكانات في الكرات الصغيرة اللطيفة من زغبها. سوف يأتي تحوّلهم ، لكن في هذه الأثناء ، هم بالتأكيد محبوبون ... كما يمكن رؤيته في هذه اللقطة الرائعة من قبل المصور سام مكميلان.

 تجميل الأسنان

قبل ستين عاماً ، كان الناس يشترون منازل صغيرة على قطع كبيرة ، وعادة ما تكون مزودة بمرائب واحدة ، ونحو 3.3 أشخاص لكل أسرة. الآن ، وفقا لمكتب الإحصاء الأميركي ، المنازل تبلغ ضعف هذا الحجم وتتألف الأسرة المعيشية من 2.5 شخص.

هذا كله في تحليل رائع للبيانات التي كتبها جاستن فوكس على بلومبرج. اعتادت المنازل أن تكون في الغالب ثلاث غرف نوم ، ولكن الآن 46٪ منها أربع غرف نوم أو أكثر ، و 37٪ لديها ثلاثة حمامات أو أكثر.

هذا كثير من الحمامات اعتادوا على المشاركة ، وأحيانا حتى شبه مقسمة لأن التركيبات والسباكة والتشطيبات كانت غالية بالفعل. الآن ، الجميع مثل كيم جونغ أون الصغير ويريد أن يكون خاصا بهم.

ثم هناك المرائب! السيارات تعيش حياة أفضل بكثير من الكثير من الناس ، والحصول على 200 قدم مربع لكل سيارة. الآن 85 في المائة من المنازل العائلية الواحدة تحتوي على اثنين أو أكثر من مرائب السيارات ، ولا يوجد لدى أي شخص تقريباً المرآب الأكثر صحة. جوستين فوكس يكتب:

 تجميل الأسنان

لن يكون أي من الاتجاهات المحددة أعلاه صادمًا لأي شخص يقوده قسم فرعي جديد خلال العقد أو العقدين الماضيين. من المثير للاهتمام أن نرى الاتجاه الهبوطي الطفيف في حجم المنزل وعدد الغرف منذ عام 2015 ، والذي ربما يرجع إلى الزيادة المذكورة أعلاه في عدد الألفية الذين يستقرون لشراء منازل بداية بعد فترة تأخر كبيرة في الركود.

هذا شيء لاحظناه في السنوات التي أعقبت الكساد العظيم. وبما أن لا أحد لديه مال إلا الأغنياء ، كانت غالبية المنازل كبيرة للغاية. ولكن لم يكن هناك أيضا العديد من المنازل التي يجري بناؤها. والآن بعد أن أصبح عدد أكبر من الناس في السوق ، أصبحت المنازل التي تبيع بأعداد أكبر أصغر حجماً ، وعلى قطع أصغر.

يلاحظ جاستن فوكس أن هناك المزيد من المساكن متعددة الأسر التي يتم بناؤها ، ولكن الحكم على الرسم البياني الخاص به ، لا يقارن إلى حد كبير الانتعاش المستمر لمنازل الأسرة الواحدة.

للأسف ، لا تخبرنا بيانات التعداد عن مستوى العزل الذي يدفعه الناس وما إذا كانوا يفضلون الحصول على منزل عالي الكفاءة للطاقة بدلاً من الحمام الثالث. لقد حفرت هذا من تقرير NAHB الذي يقول إن الناس يريدون كفاءة أكبر ، لكنه لا يقول ما إذا كانوا راغبين بالفعل في دفع ثمنها.

 تجميل الأسنان

لكننا في الحقيقة لا ينبغي أن نبني أي شيء غير فعال بشكل جذري ، وسوف يساعد إذا لم يكن الكثير منها في تقسيمات جديدة مع ثلاث سيارات في مرائب السيارات الثلاث لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن لأي شخص التجول بها . الى متى سنواصل القيام بذلك؟

في عام 1900 ، استضافت باريس المعرض العالمي (المعروف بالفرنسية باسم Exposition Universelle). في هذه المناسبة ، وضع جان مارك كوتي وغيره من الفنانين سلسلة من الرسومات توضح ما كان يتوقع أن تكون عليه فرنسا في المستقبل البعيد ، عام 2000 (الذي بدأ يتراجع بالفعل في الماضي - الوقت يطير!).

الكثير من الرسومات - كان هناك 87 على الأقل - تصور مجرد أشياء مجنونة (انظر أعلاه) ، وكثير منها يتعامل مع واحدة من أكبر القضايا في ذلك الوقت: النقل. كانت الأمور قد بدأت للتو في الانتقال من القدمين والحيوانات إلى آلات مختلفة. من المثير للاهتمام حقاً أن نرى كيف اعتقد الناس حينها أننا نتحرك على الأرض ، تحت الماء ، وفي الهواء.