زراعة الحواجب تركيا

زراعة الحواجب تركيا

بالطبع ، نعرف أنه لا توجد إرادة سياسية. فحتى مع الحكومات التي تتحدث عن التعامل مع تغير المناخ ، هناك مقاومة من الناس الذين يرفضون دفع تكلفة الكربون ، وهناك نفعات سياسية تمنع العمل الحقيقي.

أو هناك قادة دول لا يصدقون ذلك ، ولا يهتمون ، أو يشجعون

 بنشاط صناعات الوقود الأحفوري الخاصة بهم. صحيفة نيويورك تايمز سمّرت ذلك بشكل كبير مع عنوانها الرئيسي حول التقرير: Dire Climate Warning Lands With a Thud on Trump’s Desk. كان هذا هو الحال إلى حد كبير في كل مكان.

لا يوجد بلد يقترب من الوفاء بالتزاماته الحالية ، ناهيك عن هذه الدعوة الجديدة 1.5C. حقا ، قد يرغب المرء للتو في الخروج ويقول أنه يائس ، نحن طبخ.

زراعة الحواجب تركيا

ولكن هذا هو TreeHugger ، ونحن لا شيء إيجابي إن لم يكن بلا هوادة. أيضا في الجارديان ، ماثيو تايلور وآدم فوغان لديهم بعض الاقتراحات للإجراءات الفردية التي يمكن اتخاذها للحد من آثار الكربون الخاصة بهم. لقد غطينا معظمها من قبل على TreeHugger ، ولكن لم يكن لديهم شعور بالإلحاح مما يفعلون الآن.

تناول كميات أقل من اللحم ، خاصة اللحم البقري.

يقولون إن "تجنب اللحوم ومنتجات الألبان هو أكبر وسيلة للحد من تأثيرك البيئي على كوكب الأرض." ذلك لأن المقالة التي يشيرون إليها تتحدث أيضًا عن استخدام المياه العذبة واستخدام الأراضي. أظن أنه إذا نظرت بشكل كلي إلى الضرر الذي تسببه السيارات الخاصة ، من الاستخراج بالمواد إلى استخدام الأراضي ، فإن الأمر بعيد للغاية. وبعد سنوات من العمل على تعزيز نظام غذائي صحي مع كميات أقل من اللحوم ، ارتفع الاستهلاك في أمريكا الشمالية.

المواصلات

والمشي أو ركوب الدراجة حيثما أمكن ، وإذا لم يكن ذلك ممكنا - إذا كان متاحًا وبأسعار معقولة - يستخدم وسائل النقل العام. إذا كنت بحاجة إلى الذهاب بالسيارة ، فكر في واحد كهربائي.

زراعة الحواجب تركيا

لسوء الحظ بالنسبة لمعظم الناس ، وخاصة في أمريكا الشمالية ، يتم خبز استخدام السيارة بالطريقة التي يعيشون فيها. المشي أو ركوب الدراجات ربما يعني نقل المنزل. لقد لاحظت من قبل أن كيف نحدد الأماكن التي نعيش فيها ؛ النقل والشكل الحضري ترتبط ارتباطا لا ينفصم.

عزل المنازل

"من شأن إجراءات بسيطة نسبيا مثل عزل الغرف العلوية وأبواب مقاومة الصدأ والنوافذ على نطاق واسع أن تشهد انخفاضا كبيرا في استهلاك الطاقة." ولكن ليس هناك حافز كبير للقيام بذلك عندما تكون أسعار الغاز منخفضة للغاية. يمكن للحكومات أن تساعد ، ولكنها تتراجع عن الدعم والمساعدة في المملكة المتحدة وعبر أمريكا الشمالية. كما أنها ليست كافية. نحن بحاجة إلى كفاءة بناء راديكالية ونحتاج إلى إمداد كل شيء بالكهرباء.

تقليل ، إعادة التدوير ، إعادة الاستخدام

شراء أشياء أقل وتستهلك أقل. إعادة التدوير حيثما كان ذلك ممكنا - وأفضل من ذلك - إعادة استخدام الأشياء. اطلب خيارًا منخفض الكربون في كل شيء تستهلكه ، من الملابس إلى الطعام إلى الطاقة.

تنهد. إنه لا يكفى. علينا أن نذهب إلى أبعد من ذلك ونهدف إلى صفر نفايات. يجب علينا التوقف عن استخدام المواد البلاستيكية أحادية الاستخدام الآن ؛ فهي وقود أحفوري صلب ولا يتم إعادة تدويرها بأي كمية كبيرة.

تصويت

في النهاية ، هذا هو الشيء الوحيد الذي سيوفر لنا:

يمكن للأفراد مساءلة الساسة من خلال دعم الأحزاب السياسية التي تضع البيئة في صميم سياساتها الاقتصادية والصناعية.

للأسف ، تلك الأحزاب والسياسيين قليلة ومتباعدة ، ويفضل الناخبون من جيل مواليد الضرائب الأقل لضرائب الكربون. سوف يأتي التغيير في نهاية المطاف مع تولي الأجيال الألفية و Z ، لكن ذلك لن يصل إلى 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2030.

حقا ، من الصعب أن تكون متفائلا عندما تقرأ هذه القائمة المحزنة. علينا أن نفعل ما هو أفضل. يمكننا أن نفعل ما هو أفضل. بدأ المؤلفون فعليًا بالعمل الجماعي ، مشيرين إلى:

زراعة الحواجب تركيا

على الرغم من أهمية الخيارات الفردية والإجراءات ، إلا أن الخبراء يقولون إن الناس بحاجة إلى التوحد إذا تم الوفاء بحجم هذا التحدي ، مما يجعل المجال السياسي للسياسيين والشركات الكبرى لإجراء التغييرات اللازمة.

لا أعلم أنك تحتاج إلى خبير ليقول لك ذلك ؛ يبدو واضحا جدا. من الواضح أيضًا أن الخطوات الشخصية الصغيرة التي اقترحها كل من ماثيو تايلور وآدم فون لم تكن كافية. أظن أنك ستسمع الكثير من TreeHugger حول هذا الموضوع.

تجاهل تلك الدجالين والقطن الاصطناعية. لن يفعلوا المهمة أبداً

لقد أخبرت زوجي لسنوات أنه يحتاج إلى قميص حقيقي من الفانيلا. خزانة ملابسه هي مزيج من الملابس المكتبية والرياضية ، مع عدم وجود الكثير بينهما ؛ وبما أننا نعيش في المناطق الريفية في كندا ، يبدو من المناسب أن يكون لدينا قميص سميك ودافئ من الفانيلا لموازنة درجات الحرارة الباردة المرتفعة.