تجميل الأسنان

 تجميل الأسنان

وما لا يمكن رؤيته هو المتطلبات الصارمة اللازمة للحصول على حالة البلاتين. أنا أحب أن تم بناء الفندق من قبل العمال المحليين باستخدام المواد المحلية على وجه الحصر. وأنها بنيت حول الأشجار القائمة بدلا 

من إزالتها ، بالإضافة إلى إضافة 300 شجرة أصلية

 أخرى للمساعدة في تظليل الممتلكات. كما أحببت أن يقوم الفندق بتعويض الكربون عن السفر لكل ضيف ، وأنه يتبرع أيضًا بهدية كبيرة ، لكل ضيف ، إلى منظمة إنقاذ القرد المحلية - من بين أشياء أخرى. فهي لا تبث جميع أعمالها الخضراء ، وهو أمر منطقي نظرًا لأن تفانيهم في الاستدامة أمر جوهري جدًا - فعندما تسير على الأقدام ، لا تحتاج دائمًا إلى الصراخ في الحديث. (يمكنك قراءة كل شيء عن إنجازات الاستدامة المثيرة للإعجاب في الفندق هنا.)

 تجميل الأسنان

وكما وعدت في دعوتي ، فإن مدرسة Safari Surf نفسها تكرس نفسها بشكل كبير في التزامها بالاستدامة. وقد تم اعتمادهم مع الفندق ، وهم حاصلون على شهادة STOKE ، وهي أول هيئة معتمدة لإصدار شهادات الاستدامة في العالم مع معايير تم تصميمها خصيصًا للسياحة المخصصة لركوب الأمواج. تعتمد شهادة STOKE على مجموعة من 142 مقياسًا تقيس "فعالية أنظمة إدارة الاستدامة ، وحفظ موارد الموارد ، وجودة وسلامة تقديم تجربة ركوب الأمواج ، بالإضافة إلى الآثار الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتأثيرات البيئية". العديد من المتطلبات كانت الأشياء التي كانت تقوم بها مدرسة ركوب الأمواج بالفعل ، جاءت بشكل طبيعي - لتتحول إلى اللقب حيث أن أول مدرسة لتعلم ركوب الأمواج في العالم تبدو طبيعية.

تعلمت الكثير عن الفندق ومدرسة ركوب الأمواج أثناء الحديث عن margaritas العاطفة الطازجة أثناء غروب الشمس (لأن ، كوستاريكا) مع الرئيس التنفيذي

 ومؤسس سفاري ، تيم مارش. بدأ تيم رحلة السفاري Surf في عام 1999 ، وهي أول مدرسة لتعليم ركوب الأمواج في منطقة تضم الآن الكثير. ولا شك في أن هذه المنطقة أصبحت نقطة جذب للباحثين عن الأمواج - تعد بلايا غويونيس موقعًا شهيرًا في الأمواج ، حيث توفر فترات راحة ثابتة وأمواج قابلة للتصفح أكثر من 300 يومًا في السنة. الآن بالطبع لم يكن لدي أدنى فكرة عما يعنيه ذلك قبل رحلتي ... ولكن بعد ذلك بدأت دروسنا.

 تجميل الأسنان

كنت هناك لمقعد نسائي (وكضيف في المدرسة) ، مما يعني أن أسبوعي جاء بجدول زمني للاستمتاع به مع مجموعة من ثماني نساء أخريات. سيكون هناك تمرينات تجمع وتصفح اليوغا وسلامة المياه ودروس الآداب وقراءة الأمواج وتحليل الفيديو. سيكون هناك أيضا الكثير من الوجبات والمشروبات المحلية الجميلة في البار الخارجي والمشي لمسافات طويلة إلى الشلالات وأكثر من ذلك. ثم ... كان هناك أيضًا ركوب الأمواج. أو في حالتي ، "ركوب الأمواج".

حسنا. حتى تعرف كيف يبدو انك مجرد مجداف في موجات المتداول جميلة والقفز

 على لوحة ومن ثم ركوب فقط لفترة من الوقت؟ إنه ليس كذلك. بالنسبة لي كان الأمر أشبه بمعركة مع الأمواج لأنها لا تزال مستمرة في هجومها الذي لا هوادة فيه والانهيار في وجهك. ثم في النهاية يمكنك التقاط الموجة وتجربة ما يسمى بـ "المنبثقة" ، حيث تذهب من وضعك إلى وضعك في حركة سريعة وموحدة - ثم تذكر أنك نسيت التمدد أو التمرين خلال العام الماضي و المنبثقة هي في الواقع زحف بطيء غير مرتب إلى يديك وركبتيك بينما تندفع عبر المحيط. ثم أخيرًا! على قدمين! ل 0.5 ثانية! ثم تسقط مباشرة من لوح التزلج وتبدأ من جديد. ومره اخرى. ومره اخرى.

 تجميل الأسنان

لحسن الحظ ، كان لدينا رقيبنا التدريبات تصفح لتوجيهنا على طول الطريق. إن مدير برنامج النساء للسيدات هو بطل رياضة ركوب الأمواج والإنسان الرائع أندريا دياز - وهي قوة من الطبيعة قوية وذكية ومتحركة ومبهجة وحبيبة ونعمة. وهي معلم عظيم؛ دفعنا بجد ، ولكن مع عدم وجود المودة. حسنًا ، وربما كان الأمر مؤلمًا بعض الشيء ، ولكن مع ذلك. "رياضة ركوب الأمواج هي رياضة اتصال" ، كما يذكرنا أندريا ، حيث يمكننا جميعًا رفع أسلحتنا بالكاد من

 إرهاق العضلات بعد جلسة ركوب الأمواج. "لم تأت إلى هنا من أجل دروس التطريز."

مدربينا الآخران ، دانييلا وماري ، كانا أيضا منخرطين ومذهلين. في حين أن معظم النساء الأخريات في مجموعتنا كان لديهن خبرة في رياضة ركوب الأمواج أو كانا رياضيين فائقين بالفعل ، كان هناك عدد قليل منا ممن كانوا مجرد أخضر بالكامل. ومع ذلك ، نجح مدربونا الثلاثة في تعليمنا كيفية قراءة الأمواج ، ولجعلنا مرتاحين في تصفح لوح التزلج عبر الماء دون أن يصطدمنا بأي شخص آخر أو نضع أنفسنا في غير وعي - معجزة! لقد كانوا صابرين سووو ... وبعد بضعة دروس ، كان بإمكاننا على الأقل أن نقول إننا نهضنا. الجميع أصبح أفضل في الأيام اللاحقة ، كثير من النساء ، مثل ، حقا تصفح!